خضعت المراهقة ايمي هيتمان، من ليفربول- انكلترا، الى عملية جراحية لاستئصال ورم خبيث من عنق رحمها.
وفي التفاصيل، أمضت الشابة حوالي 3 أسابيع وهي تلتجئ الى الأطباء بعد إصابتها بتشنجات في معدتها وبنزيف حاد.
إلا أن الأطباء لم يفكروا أنها قد تكون مصابة بسرطان عنق الرحم كونها لا تزال صغيرة، إذ إنها كانت تبلغ من العمر فقط 17 عاماً.
لكن والدتها أصرّت على إجراء فحوصات لرحمها، عندها كشفت الموجات فوق الصوتية وجود كتلة سرطانية كبيرة في عنق رحمها. فخضعت الشابة لعملية جراحية لاستئصال الرحم بالكامل تلاها خضوعها لعلاج كيميائي وإشعاعي، ما حرم الشابة من حلم الأمومة والإنجاب.
وتتحدّث ايمي، وهي ممرضة في حضانة، عن مأساتها الآن بعد 4 سنوات من إصابتها بالمرض بهدف رفع مستوى الوعي حول سرطان عنق الرحم عند الأشخاص ما دون الـ25 عاماً.
وعبّرت الشابة عن حزنها الشديد بسبب وضعها وقالت: "شعرت بحزن كبير عندما قيل لي أنني لن أكون قادرة على إنجاب الأطفال، كنت دائماً أريد أن أبني عائلة".
وفي التفاصيل، أمضت الشابة حوالي 3 أسابيع وهي تلتجئ الى الأطباء بعد إصابتها بتشنجات في معدتها وبنزيف حاد.
إلا أن الأطباء لم يفكروا أنها قد تكون مصابة بسرطان عنق الرحم كونها لا تزال صغيرة، إذ إنها كانت تبلغ من العمر فقط 17 عاماً.
لكن والدتها أصرّت على إجراء فحوصات لرحمها، عندها كشفت الموجات فوق الصوتية وجود كتلة سرطانية كبيرة في عنق رحمها. فخضعت الشابة لعملية جراحية لاستئصال الرحم بالكامل تلاها خضوعها لعلاج كيميائي وإشعاعي، ما حرم الشابة من حلم الأمومة والإنجاب.
وتتحدّث ايمي، وهي ممرضة في حضانة، عن مأساتها الآن بعد 4 سنوات من إصابتها بالمرض بهدف رفع مستوى الوعي حول سرطان عنق الرحم عند الأشخاص ما دون الـ25 عاماً.
وعبّرت الشابة عن حزنها الشديد بسبب وضعها وقالت: "شعرت بحزن كبير عندما قيل لي أنني لن أكون قادرة على إنجاب الأطفال، كنت دائماً أريد أن أبني عائلة".
0 comments:
إرسال تعليق